منتديات الزين Headline Animator

السبت، 8 سبتمبر 2012

الداخلية تنفذ حكم القتل تعزيراً بقاتل زوجته بالرياض

نفذت وزارة الداخلية اليوم حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة بمدينة الرياض بعد أن أقدم على قتل زوجته، وذلك بحجزها وركلها بقدمه وضربها بيده وبالعقال والعصا وبمفك الإطارات، ورطم رأسها على الأرض بقوة وعنف، وتعذيبها بالكي بكل أنواعه، المتمثل في أعقاب السجائر وملاعق الحديد المحماة على النار وبجهاز المكواة، ومن ثم خنقها حتى فارقت الحياة، والتخطيط لإخفاء جريمته.
 
وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت التهم الموجهة له، وتم الحكم عليه بالقتل تعزيراً وتم تنفيذ الحكم عصر اليوم بالرياض.
 
 
وفيما يلي نص البيان:
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة بمدينة الرياض.. وفيما يلي نصه:
قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم). 
أقدم / ماجد بن عبدالرحمن بن صالح عبيد (سعودي الجنسية) على قتل زوجته / نورة بنت محمد بن سعد القبيلي (سعودية الجنسية)، وذلك بحجزها وركلها بقدمه، وضربها بيده وبالعقال والعصا وبمفك العجل، ورطم رأسها على الأرض بقوة وعنف وتعذيبها بالكي بكل أنواعه، المتمثل في أعقاب السجائر وملاعق الحديد المحماة على النار وبجهاز المكواة، ومن ثم خنقها حتى فارقت الحياة، والتخطيط لإخفاء جريمته. 
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وأن ما أقدم عليه المذكور من إكراهه وحبسه وضربه المبرح لزوجته بطريقة بشعة جداً حتى فارقت الحياة، استخدم فيها وسائل وطرقاً مختلفة للتعذيب من ضربها وتربيطها وإخراجها إلى مناطق صحراوية وضربها بالعصا، وإطفاء أعقاب السجائر والحشيش المخدر في أنحاء جسمها، وكيّها بأدوات مختلفة على هذه الصورة البشعة لم يكن وليد المصادفة العارضة وإنما على سبيل الفساد المحض والإصرار والتقصد والمكابرة والاستخفاف بدمها وآدميتها، وأن تلك الأفعال أفعال عدوانية إجرامية في حق الدماء المحرمة التي يستوجب تخليص المجتمع منه وأمثاله من المفسدين في الأرض، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت قيام المدعى عليه بتعذيب المجني عليها عمداً وعدواناً بلا رحمة ولا خوف من الله عز وجل، وأن ما فعله بها يدل على تأصّل الشر في نفسه وفساده، وهو بهذا الوصف خطر على المجتمع، لذا فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سامٍ بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وصدّق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني / ماجد بن عبدالرحمن بن صالح عبيد (سعودي الجنسية) يوم الخميس الموافق 19/ 10/ 1433هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض. 
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. 

أوباما يتصدر تويتر بـ 17 مليون متابع لحسابه

في دراسة حديثة عن استخدام رؤساء الحكومات في العالم لموقع التواصل الاجتماعي تويتر، نشرتها شركة بيرسون-مارستيلر للعلاقات العامة، تصدر أوباما القائمة بعدد 17 مليون متابع لحسابه على تويتر.

وحسب هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، الخميس، فقد شملت القائمة 264 حساباً تضمنتها الدراسة التي كانت تحت عنوان "Twiplomacy"، أو ما يمكن أن نسميه بالعربية "تغريد دبلوماسي".

وكان أوباما أول رئيس دولة يشترك في تويتر، وقالت الدراسة إنه أيضاً أرسل بأكثر التغريدات شعبية من بين زعماء العالم، وهي "الزوجان من نفس الجنس يجب أن يتمكنا من الزواج".

وجعلته شعبيته -كما تقول الدراسة- الخامس على مستوى توتير، بعد المطربة بريتني سبيرز.

ومع تلك الشعبية، فلا يحظى بالرد منه إلا واحد في المئة فقط من التغريدات التي تصله، وقد جعله هذا أقل زعماء العالم تواصلاً مع متابعيه.

وإذا أردت محادثة حقيقة مع زعيم دولي -على تويتر- فعليك بالزعيم الأوغندي، أماما مبازي، أو الزعيم الرواندي بول كاغامي، اللذين -كما تقول الدراسة- تحظى 90 في المئة من التغريدات التي تصلهما بالرد.

ويأتي الزعيم الفينزويلي هوغو شافيز في المرتبة الثانية من حيث الشعبية على تويتر، حيث تنال 38 في المئة من الرسائل التي تصله ردوداً منه.

وهناك 99 زعيماً ورئيس حكومة في العالم -كما تقول الدراسة- لم يرسلوا رداً واحداً.

ورغم وجود أوباما في أسفل قائمة الدراسة من حيث قلة التواصل مع متابعيه، لكنه تفوق على الزعيم الروسي فلاديمير بوتين الذي لا يتابع أياً من نظرائه على تويتر.

وكشفت الدراسة أن الرئيس الأمريكي يتابع اثنين فقط من الزعماء وهما رئيس الوزراء النرويجي جينس ستولتينبيرغ، ورئيس الوزراء الروسي ديميتري ميدفيدف، وهو أحد ثلاثة زعماء كتبوا تغريدة "بذيئة".

لكن الكرملين أنحى باللائمة في ذلك على انتهاك أحد المسؤولين المجهولين لحساب ميدفيدف عندما كان رئيساً للبلاد، ثم محا الكرملين التغريدة.

أما الزعيم الآخر الذي ماثل ميدفيدف في تلك الفعلة فهو زعيم بانما ريكاردو مارتينيللي الذي كتب تغريدة "بذيئة" ثم محاها فيما بعد.

أما التغريدة "البذيئة" التي لا تزال موجودة، فقد كتبها الرئيس الإستوني توماس إلفيس، الذي رد على انتقاد بول كروغمان -وهو اقتصادي- له بتغريدة استخدم فيها بعض الألفاظ غير المقبولة.

وتشير الدراسة إلى أن معظم رسائل الرئيس الأمريكي -مثل كثير من الحسابات الحكومية- يكتبها نيابة عنه مساعدون ذوو خبرة في الإنترنت.

ومن بين 5000 تغريدة أرسلت من حساب أوباما، كان هناك ثمان فقط وقعها أوباما بنفسه بالحرفين الأولين من اسمه. ومن تلك الرسائل واحدة أرسلها أوباما إلى زوجته في "يوم الحب".

"فيروس" مُفاجئ يُدهم حسابات "تويتر"

دهم موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أمس، فيروس مفاجئ يتم إرساله عبر الرسائل الخاصة على شكل رابط مضمونه "اكسب 100 فولورز"، للإيقاع بالباحثين عن زيادة أعداد متابعيهم وإغرائهم بطريقة إرسال الفيروسات، وفي حال استقباله والضغط عليه يتم إرسال رسائل عشوائية بنفس الرابط لجميع المضافين بالحساب وتتم سرقته.

وتضرر كثير من مستخدمي الموقع من الفيروس الذي انتشر أمس بين المُغرّدين، وقال كثيرون إن حساباتهم تعرّضت للسرقة، فيما نصح بعض النشطاء المختصين بضرورة تغيير كلمة المرور عاجلاً لسلامة الحساب وحذّروا من فتح الروابط المجهولة.

"تويتر"ساخراً: لو لعب الإسبان من دون حارس لكانت النتيجة هي نفسها


انتقدت الجماهير السعودية أداء "الأخضر" في مباراته الودية التي انتهت مساء الجمعة أمام الماتادور الإسباني ورأت أنها غير مفيدة نظراً للفارق الشاسع بين الفريقين الذي أهل الإسبان للتفوق على ضيوفهم بأقل مجهود بنتيجة عريضة كان قوامها 5 أهداف دون رد.

وسخر المغردون على "تويتر" من أداء المنتخب السعودي، قائلين إنه أنه كان من الأولى ملاقاة منتخب أقل من إسبانيا حتى يستفيد "الأخضر" ويستطيع مجاراة  المنافس.
وغرد الإعلامي ياسر النهدي قائلا: " الفرق بين الأخضر والأسبان مثل الفرق بين لعبة  الاتاري وبلاستيشن ٣. وين عقولكم يا مسؤولين المنتخب؟!"
أما  الإعلامي عبدالعزيز الهدلق فقال: "منتخبنا ليس بحاجة لمواجهة بطل العالم ليتعرف على أخطائه ويكتشف مواطن الخلل فيه. وكأن منتخبات سوريا والأردن وعمان لم تكشف حال منتخبنا وأخطائه!"
أما  سامي اليوسف فرأى أن "السؤال العريض: ماذا يصنع (المدير الفني) ريكارد في السعودية أين ومتى يتواجد وكيف يعمل وما هي استراتيجيته وع أي أساس تتم خياراته ما اللذي يريد بالضبط إلى أين يسير" .

كما أن ردود فعل الجماهير لم تكن أقل قسوة حيث قال أحدهم مغرداً: "لماذا أحضر الأسبان حارس مرمى؟!. لو لعبوا بدونه لكانت النتيجة هي نفسها بدون تغيير".

وغرد آخر قائلاً: "لاعبو الأخضر استمتعوا بالمباراة مثل الجماهير تماماً وكان همهم الأكبر تبادل القمصان مع لاعبي الماتادور".